– بدأ #الجيش_السوري_الحر اليوم عملية #درع_الفرات بالتعاون مع الجيش التركي، معركة استراتيجية للثورة وتحول في الموقف التركي وقواعد اللعبة دولياً.
– معركة استعادة #جرابلس والشريط الحدودي إلى اعزاز تقطع طريق مشاريع الاحتلال الداعشية والإيرانية والمشروع الانفصالي وخطة حصار الثورة في جيوب.
– وطنيو قاسم سليماني وجبال قنديل والجيش الأحمر آخر من يحق لهم التكلم عن تدخل خارجي، كذلك من أدخل داعش وفكرهم إلى ثورتنا أولى بهم الصمت خجلاً.
– وجود أي جيش رسمي حصانة دبلوماسية ضد استهداف القوات غير الرسمية التي يدعمها، هذا سبب وجود مستشارين أمريكيين مع الـ #YPGوقوات روسية مع الأسد.
– دعمت أمريكا المشاريع المضادة للثورة السورية لإضعاف القوى السنية التقليدية، دعمت المشروع الانفصالي والإيراني على حساب تركيا والسعودية ودمائنا.
– كتبت سابقاً أن ثمة “جغرافيا مستباحة” للاستهداف الدولي تمثلها مناطق داعش والثوار فقط، اقتباساً من فكرة “الإنسان المستباح” عند جورجيو أغامبين.
– غياب القيادة الموحدة للجيش الحر ووجود تنظيم القاعدة -سابقاً- كان عقبة أمام وجود أي دولة وفرض مظلة رسمية للثوار، وقبلها تردد هذه الدول نفسها.
– اتخذت تركيا الخيار الصحيح والمتأخر بعدم ترك أرض داعش المستباحة لـ ypg وإيران، وعلى الفصائل واجب إقرار القيادة الموحدة خاصة بالريف الشمالي.
– فيما لو نجحت عملية #درع_الفرات في تحرير جرابلس والتقدم في الشريط الحدودي، فهذا يفتح إمكانية وجود قوات عربية رديفة ويفرض المنطقة الآمنة كواقع.
– مؤسف وجود رايات فصائلية في معركة الراعي وجرابلس، معركتنا مع داعش معركة ثورة لا فصائل، رفع رايات فصائل يؤذي الثورة والواجب رفع علم الثورة فقط.
– حالة الفصائلية هشة أمام الاستفادة والشراكة الحقيقية في التحولات الاستراتيجية، العمل الواجب بمظلة غرفة موحدة عسكرياً والهيئة العليا سياسياً.