تعاني الثورة السورية من فقدان المؤسسات المرجعية أو الواجهة المتفق عليها، على المستوى السياسي أو العسكري، أو حتى المجال الرمزي والخطاب، ويمتدّ تأثير ذلك إلى عمق تماسك بنيتها الداخلية، أو قدرتها على النشاط الخارجي، وديمومتها كقضية ومشروع سلطة بديلة.
تعاني الثورة السورية من فقدان المؤسسات المرجعية أو الواجهة المتفق عليها، على المستوى السياسي أو العسكري، أو حتى المجال الرمزي والخطاب، ويمتدّ تأثير ذلك إلى عمق تماسك بنيتها الداخلية، أو قدرتها على النشاط الخارجي، وديمومتها كقضية ومشروع سلطة بديلة.