في أرقّ ما كان من شعر الأمويين قال ابن الدمينة : لَئِن ساءني أن نلْتِنى بِمساءةٍ لقد سرَّنى أَنّي خطرْتُ ببالِكِ في محاكاة له يغنّي عبادي الجوهر : قلت ان قتلني حبّها حسبي تقول مرحوم ! كان ما قبل به الكاتب الوزير ابن الزيّات أقلّ من ذلك في قصيدته “سلام على الدار التي لا أزورها”…